القدس المحتلة – ترجمة فلسطين برس – حملت وزارة الجيش الإسرائيلي، حركة حماس المسئولية الكاملة عن تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة.
وقالت في رد أصدرته اليوم على تقرير منظمات حقوقية دولية جاء فيه أن الوضع الإنساني في القطاع هو الأخطر منذ العام 1967، "أن المسئولية عن الوضع في غزة تلقى على حماس التي سيطرة بشكل غير قانوني على القطاع وتستغل المعابر الحدودية لأهداف (إرهابية)"، زاعمة أن اسرائيل ستظل ملتزمة بمعالجة الوضع الإنساني في غزة وتقديم المساعدات له.
وفي نهاية بيانها قالت الوزارة، أنه لا يجود دولة في العالم معابرها تحت النار وعلى الرغم من ذلك فهي مستمرة بإدخال المساعدات، وطالبت المجتمع الدولي بالإشارة بإصبع الاتهام للجهة التي تطلق الصواريخ على المعابر التي وظيفتها فقط إدخال المساعدات لسكان القطاع، في إشارة لحركة حماس.
وقالت في رد أصدرته اليوم على تقرير منظمات حقوقية دولية جاء فيه أن الوضع الإنساني في القطاع هو الأخطر منذ العام 1967، "أن المسئولية عن الوضع في غزة تلقى على حماس التي سيطرة بشكل غير قانوني على القطاع وتستغل المعابر الحدودية لأهداف (إرهابية)"، زاعمة أن اسرائيل ستظل ملتزمة بمعالجة الوضع الإنساني في غزة وتقديم المساعدات له.
وفي نهاية بيانها قالت الوزارة، أنه لا يجود دولة في العالم معابرها تحت النار وعلى الرغم من ذلك فهي مستمرة بإدخال المساعدات، وطالبت المجتمع الدولي بالإشارة بإصبع الاتهام للجهة التي تطلق الصواريخ على المعابر التي وظيفتها فقط إدخال المساعدات لسكان القطاع، في إشارة لحركة حماس.